عين الحقيقة/وكالات
سقط شرطي فرنسي ومسلح وأصيب شرطيان آخران في هجوم تبناه تنظيم داعش على قوات الأمن الفرنسية بجادة الشانزليزيه وسط العاصمة الفرنسية باريس.. وكما بدت الصورة مشحونة عند الحديث عن الإرهاب، بدا أن هذا الهجوم الذي أتى عشية دخول البلاد مرحلة الصمت الانتخابي أخذ نصيبه من الجدل السياسي، بين نخبة مشغولة بالسؤال عن هوية رئيس فرنسا القادم..
برنار كازنوف، رئيس الوزراء الفرنسي اتهم مرشحة أقصى اليمين مارين لوبان باستغلال هذا الحدث لتقسيم المجتمع الفرنسي، وطالت التهمة من سياسيين آخرين مرشح يمين الوسط فرانسوا فيون، واستخدم إيمانويل ماكرون وجان لوك ميلانشون الحادثة في الزاوية الأخرى محذرين من الشعوبية.. ، في المقابل كان خطاب اليمين عاليا في المطالبة بوقف الهجرة واللجوء وتشديد السياسات الأمنية.. فهل تتأثر الانتخابات الرئاسية الفرنسية بحادثة الشانزليزيه؟ وهل تحتل التحديات الأمنية الأولوية لدى الناخبين المترددين؟
برنار كازنوف، رئيس الوزراء الفرنسي اتهم مرشحة أقصى اليمين مارين لوبان باستغلال هذا الحدث لتقسيم المجتمع الفرنسي، وطالت التهمة من سياسيين آخرين مرشح يمين الوسط فرانسوا فيون، واستخدم إيمانويل ماكرون وجان لوك ميلانشون الحادثة في الزاوية الأخرى محذرين من الشعوبية.. ، في المقابل كان خطاب اليمين عاليا في المطالبة بوقف الهجرة واللجوء وتشديد السياسات الأمنية.. فهل تتأثر الانتخابات الرئاسية الفرنسية بحادثة الشانزليزيه؟ وهل تحتل التحديات الأمنية الأولوية لدى الناخبين المترددين؟